1- أهمية العقل فى الإيمان بالعقائد:
أ- فهم أدلة النصوص وتقريرها لمن آمن أو أراد أن يؤمن بها، وكان لديه الاستعداد لقبولها .
ب- التماس أدلة أخرى لإثبات هذه العقائد على الغير تتوافق مع عقله وفهمه واستعداده لقبولها.
ج- الرد على الشبه الواردة عن المبتدعة ومثيري الشبه فى هذا الدين.
د- الرد على الشكوك التي يثيرها أعداء هذا الدين وخصومه.
2- علم الكلام لم يكن موجودًا فى عهد الرسول صلى الله عليه وسلم: أو الرعيل الأول من الصحابة لعدم حاجتهم إلى مثل هذا النوع من العلم آنئذٍ؛ لأنهم كانوا أبعد الناس عن الجدل والخلاف.
3- الغاية من علم الكلام:
القيام بفرض مجمع عليه وهو "معرفة الله تعالى بصفاته الواجب ثبوتها له، وتنزيهه عما يستحيل اتصافه به، والتصديق برسله ورسالتهم على وجه اليقين الذى تطمئن به النفس اعتماداً على الدليل لا استرسالًا مع التقليد، والدفاع عن هذه العقيدة بإبطال حجج المخالفين وشبه المبتدعين.
4- منهج علم الكلام:
منهج جامع بين النقل والعقل, والقائم على المناظرة والجدل والبرهان؛ لإثبات هذه العقائد على الغير بالدليل والحجة وإبطال ما عداها عملًا بقوله تعالى (وَلا تُجَادِلُوا أَهْلَ الْكِتَابِ إِلاَّ بِالَّتِى هِى أَحْسَنُ).
5- المسميات المختلفة لعلم الكلام :
أ- الفقه الأكبر.
ب- علم الكلام .
ج- علم أصول الدين .
د- علم التوحيد والصفات.
هـ- علم التوحيد.
و- علم العقيدة أو العقائد.